قصيدة التأشيرة لـهشام الجخ المصري

مهارات الإتصال

شرح قصيدة - ليت هندا أنجزتنا

شرح قصيدة ليت هندا أنجزتنا

1. يتمنى الشاعر على هند أن تفي بوعدها وأن تقدم له العلاج الشافي لأنه مصاب بلوعة الحب وحرقته .

2. ويتمنى الشاعر على هند أن تنفرد به وبحبه دفعة واحدة لأن الذي لا ينفرد بحب الآخرين هو الإنسان العاجز.

3-7. وصف الشاعر هند بالفتاة الناعمة اللينة المبتسمة التي ما أن تكشف عن أسنانها حتى تبدو وكأنها زهور الاقحوان المسننة البيضاء أو حبات البرد . ( كناية عن بياض أسنانها )

8. ووصف الشاعر عينيها بأنهما جميلتان حوراوان يشتد فيهما بياض البياض وسواد السواد ، ووصف رقبتها بالطويلة التي تبعث على الجمال .

9. تذكر الشاعر أنه قال لهند في وقت كانت دموعه تجري بانتظام على وجنتيه ـ من شدة حبه لها ـ من أنت أيتها الفتاة ؟ فأجابته ، أنا من سقم ونحل من لوعة الحب وأصابه الحزن الشديد .

10. واستطردت هند تقول معرفة بنفسها : أنا من أهل منى و من أهل الخيف الذين يقطنون في الجبل الأسود بمكة . وإن من نقتله بحبنا لا قصاص له ( أي أننا لا نوقع على الجاني مثلما جنى ) .

11. قال الشاعر مرحبا بهند : أنت طلبتنا فما اسمك ؟ فقالت : أنا هند .

12-13. قال الشاعر : إننا وأهلك جيران منذ زمن ونحن وإياهم حال واحدة لا فرق بيننا . (قالها من باب التقرب إليها )

14. لقد سبق وأن قالوا لي ـ يقول الشاعر ـ أن هندا نفخت في عقدة عقدتها لك لتسحرك بحبها . فأجبتهم إنني أمتدح هذه الحقد الساحرة وأحبذها . (لأنها أوصلته إلى بغيته وهي أن يظفر بحبها ) .

15. وكلما سأل الشاعر هندًا عن موعد اللقاء بينهما ، ضحكت هند وقالت له : بعد غد وهو دليل التهرب منه! أو التسويف والمماطلة.

(منقولة)